দাওরা/তাকমীল জামাতের প্রশ্ন-বেফাক/আল হাইয়াতুল উলইয়ার প্রশ্ন বুখারি, দ্বিতীয় খণ্ড-2018 (ورقة الأسئلة لمرحلة التكميل)

السؤال الأول :

باب غزوة العشيرة، أو العسيرة، وقال ابن إسحاق أول ما غزا النبي الأبواء ثم بواط ثم العشيرة.

☆ حدثني عبد الله بن محمد، قال حدثنا وهب، قال حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، كنت إلى جنب زيد بن أرقم فقيل له : كم غزا النبي ﷺ من غزوة؟ قال : تسع عشرة. قيل : كم غزوت أنت معه؟ قال سبع عشرة. قلتُ فأيهم كانت أول؟ قال العشير، أو العشيرة. فذكرت لقتادة، فقال : العشيرة.

★ صفحة نمبر : ٥٦٣ حديث نمبر : ٣٨٠٨

------------------

🔹(أ) شكل وترجم وبين معنى الغزوة والسرية مع إيضاح الفرق بينهما.

🔹(ب) ما عرض الإمام البخاري رحمه الله بترجمة الباب وكيف اثبته؟ ولم يذكر قول ابن إسحاق؟ أجب مفضلا.

🔹(ج) متى وقعت غزوة الأبواء وبواط والعشيرة؟ وهل وقع فيها المقابلة؟

🔹(د) من ابن إسحاق وما مزيّته في علم السير والتواريخ؟

السؤال الثاني :

باب غزوة الحديبية، وقول الله تعالى : {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ}.

☆ عن جابر رضي الله عنه قال: عطش الناس يوم الحديبية ورسول الله بين يديه ركوة، فتوضأ منها، ثم أقبل الناس نحوه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم. "مالكم؟" قالوا : يا رسول الله ليس عندنا ماء نتوضأ به، ولا نشرب، إلا ما في ركوتك. قال : فوضع النبي يده في الركوة، فجعل الماء يفور من بين أصابعه كأمثال العيون. قال : فشربنا، توضأنا، فقلت لجابر : كم كنتم يومئذ؟ قال لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة.

★ صفحة نمبر : ٥٩٨ حديث نمبر : ٤٠٠٢

------------------

🔹(أ) ترجم الآية الكريمة والحديث الشريف مع حل لغات الكلمات الآتية : يفوز، العيون، ركوا، ثم اذكر وجه إيراد الإمام البخاري رح الآية الكريمة في ترجمة الباب.

🔹(ب) ما هي بيعة الرضوان وما كان سببها؟ بين مع ذكر شرائط الصلح.

🔹(ج) أكتب الأقوال المختلفة في عدد أصحاب الحديبية ثم اذكر التطبيق بينها.

🔹(د) أين الحديبية وما وجه تسميتها؟

السؤال الثالث :

بَابٌ : { أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ }. وقال عطاء : يفطر من المرض كله، كما قال الله تعالى. وقال الحسن، وإبراهيم : في المرضع، والحامل إذا خافتا على أنفسهما، أو ولدهما تفطران، ثم تقضيان، وأما الشيخ الكبير إذا لم يطلق الصيام فقد أطعم أنس بعد ما كبر عاما، أو عامين كل يوم مسكينا خبزا ولحما وأفطر. قراءة العامة : يطيقونه.

★ صفحة نمبر : ٦٤٧

--------------

🔹(أ) شكل الحديث ثم ترجم الآية الكريمة والحديث الشريف مع بيان محل إعراب " أيام"، و"فدية طعام"

🔹(ب) أذكر أقوال المفسرين الكرام في تفسير الآية الكريمة مفصلا.

🔹(ج) ما غرض الإمام البخاري رحمه الله بترجمة الباب؟ وما قراءة ابن عباس رضي الله عنه في قوله : يطيقونه.

🔹(د) بمن اتبع الإمام البخاري رحمه الله في كتاب التفسير؟ وما اسم كتابه؟

السؤال الرابع :

باب من أجاز طلاق الثلاث، لقوله تعالى {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}.

وقال ابن الزبير في مريض طلق : لا أرى أن ترث مبتوتة. وقال الشعبي : ترثه. وقال ابن شبرمة : تزوج إذا انقضت العدةُ؟ قال نعم. قال أرأيت إن مات الزوج الآخر فرجع عن ذلك؟

★ صفحة نمبر : ٧٩١

-----------------

🔹(أ) شكل النص وترجم ثم أوضح قوله : "وقال الشعبي ترثه... فرجع عن ذلك"

🔹(ب) إذا طلق أحد امرأته ثلاثا فهل تقع ثلاث أو واحدة؟ أكتب الأقوال فيه مدللا ومُرجحا.

🔹(ج) ما عرض الإمام البخاري رحمه الله بوضع هذا الباب وكيف اثبته؟

🔹(د) ما هو أبغض الحلال ولم؟ بين.

السؤال الخامس :

كتاب الرد على الجهمية وغيرهم التوحيد، باب ما جاء في دعاء النبي ﷺ أمته إلى توحيد الله تباركت أسماؤه وتعالى جده.

☆ عن مولى ابن عباس يقول : سمعت ابن عباس رضي الله عنه يقول : لما بعث النبي معاذ بن جبل نحو أهل اليمن، قال له : "إنك تقدم على قوم من أهل الكتاب، فليكن أول ما تدعوهم إلى أن يوحدوا الله، فإذا عرفوا ذلك، فأخبرهم أن الله فرض عليهم خمس صلوات في يومهم وليلتهم، فإذا صلوا، فأخبرهم أن الله افترض عليهم زكاة في أموالهم، تؤخذ من غنيهم فترد على فقيرهم، فإذا أقروا بذلك فخذ منهم، وتوق كرائم أموال الناس".

★ صفحة نمبر : ١٠٩٦ حديث نمبر : ٧٠٧٤

-------------------

🔹(أ) شكل وترجم ثم أوضح قوله : " كتاب الرد على الجهمية وغيرهم التوحيد".

🔹(ب) رؤوس الفرق المبتدعة الباطلة كم هي وما هي وما عقائد المعتزلة؟ بين.

🔹(ج) ما أول الكتب من الجامع الصحيح للبخاري وما أخرها وما المناسبة بينهما؟

🔹(د) من الجهمية؟ اذكر بعض أحوال رئيسهم.